حرِّ الهو
لو لم أخف حَرِّ الهوى
ولهيبه،،،
لجعلت بين جوانحي
مثواه،،،
تمنيت عمراً من عمري
أحبه فيه،،،
وحبِّ هو الداء الشافي
للعياء بعينه،،،
كنت أحسب ان شوقي
يرجعه،،،
وكيف لمن لم يرحمني
قلبه،،،
أعيش عمري
بين سطوره
وأضىء صدري
من مشاعل نوره
فيختفي عن فؤادي
مايعنيه،،،
ذكراك تنهش في قلبي
وتشجيه،،،
وهل ترى قلبك القاسي
يطيب له،،،
ظلم الذي بالهوى
دوما يغذيه،،،
من الملوم هنا؟
قل لي بربك من؟
وانت عنوان هجراني
وراعيه،،،
دهاني الحب حتى
بت امقته،،،
مدام الحب يعبث بقلبي
ويكويه،،،
بقلم سارة علال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق