.♡♥ *المنطق الخطابي* ♥ ♡.
•~~•
• 💓 •
• 💓 •
•
... ...
... لا زال المنطق العربي والإسلامي يعاني من الشرذمة والطائفية لعدم نهجنا الطريق المنطقي العلمي السليم في تصوراتنا العقلية والنقلية . لذا كثرت الخطابات الجوفاء والرنانة ، الفذلكات الأيديولوجية ، والأفكار المتطرفة لرجعية متخلفة عفا عليه الزمن ، واضحت في حكم الماضي ، ونلوم أنفسنا والعيب فينا ، ولم نصل بعد لدوائر الاهتمام الصحيحة في مجتمعنا ، فأيهما نبدأ أولاً بالإصلاح الاجتماعي أم السياسي ، الاقتصادي أم التعليمي ؟ وأيهما أكثر أمناً وأماناً النهوض بالمجتمع المدني بكافة جوانبه ؟ أم البدء بوضع حلول ناجعة للمشاكل المستعصية ؟ .
... وإلا لماذا ظهر هذا التنظير الخطابي المتطرف مؤخراً بكل جفوة وتشويه للحقائق ؟ وأين يكمن الخطأ في المسألة أم الكم أم الكيف ؟ في التربية أم الأيديولوجية ؟ عند الطبقة الحاكمة أم الشعوب المطحونة المهمشة ؟ ومن المسئول عن تلك الرِدة العربية ؟ . هل لا زال إعلامنا لا يواكب النظرة الحالية لكشف الحقائق الميدانية ؟ وسيظل يقمع كل قناة تظهر الرأي الأخر، وتقدمه للمشاهدين علي طريق التعددية الحزبية والإعلامية ، متجاهلة إعلام العدو ، وما يكنه لنا في تشويه صورتنا الحقيقية . ويبدو فصل الخطاب في القضية في رؤية أحد العلماء التربويين وهو أن تضخم المنطق الخطابي علي العقلاني لدي كثير من الصحويين ، وانعدام الرؤية الموضوعية جعلتنا نتخبط في أديباتنا وتربتنا الفكرية ، وشوهت مظهرنا الحضاري أمام شعوب العالم ، إنما يرجع لعدم إدراكهم الفرق بين دوائر الاهتمام ودوائر التأثير ، وتمسون علي خير الوطن .
*
... ...
... لا زال المنطق العربي والإسلامي يعاني من الشرذمة والطائفية لعدم نهجنا الطريق المنطقي العلمي السليم في تصوراتنا العقلية والنقلية . لذا كثرت الخطابات الجوفاء والرنانة ، الفذلكات الأيديولوجية ، والأفكار المتطرفة لرجعية متخلفة عفا عليه الزمن ، واضحت في حكم الماضي ، ونلوم أنفسنا والعيب فينا ، ولم نصل بعد لدوائر الاهتمام الصحيحة في مجتمعنا ، فأيهما نبدأ أولاً بالإصلاح الاجتماعي أم السياسي ، الاقتصادي أم التعليمي ؟ وأيهما أكثر أمناً وأماناً النهوض بالمجتمع المدني بكافة جوانبه ؟ أم البدء بوضع حلول ناجعة للمشاكل المستعصية ؟ .
... وإلا لماذا ظهر هذا التنظير الخطابي المتطرف مؤخراً بكل جفوة وتشويه للحقائق ؟ وأين يكمن الخطأ في المسألة أم الكم أم الكيف ؟ في التربية أم الأيديولوجية ؟ عند الطبقة الحاكمة أم الشعوب المطحونة المهمشة ؟ ومن المسئول عن تلك الرِدة العربية ؟ . هل لا زال إعلامنا لا يواكب النظرة الحالية لكشف الحقائق الميدانية ؟ وسيظل يقمع كل قناة تظهر الرأي الأخر، وتقدمه للمشاهدين علي طريق التعددية الحزبية والإعلامية ، متجاهلة إعلام العدو ، وما يكنه لنا في تشويه صورتنا الحقيقية . ويبدو فصل الخطاب في القضية في رؤية أحد العلماء التربويين وهو أن تضخم المنطق الخطابي علي العقلاني لدي كثير من الصحويين ، وانعدام الرؤية الموضوعية جعلتنا نتخبط في أديباتنا وتربتنا الفكرية ، وشوهت مظهرنا الحضاري أمام شعوب العالم ، إنما يرجع لعدم إدراكهم الفرق بين دوائر الاهتمام ودوائر التأثير ، وتمسون علي خير الوطن .
*
. 💓.
بقلــــمي
👈 أ. نبيل محارب السويركي 👉
السبت 13 / 1 / 2018
السبت 13 / 1 / 2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق