قصيدة،،،فسيفساء الغزل،،،
بقلمي عامر ((محمد شفيق)) زيتون *
التاريخ :3//5//2018 *
،،،فسيفساء الغزل،،،
بقلمي عامر ((محمد شفيق)) زيتون *
03//05//2018
1*ظـلمـتْنا هِي وما قَتلْ،، عَاوَدتْ بِدايَاتهَا وما وصَلْ
وغَرٌدتُْ بِأَحاسِيسِ الْهَوى،،تَعَدٌَيتُ.. ما لَبثْت مُدَعاة لِلْوجَل
2*تَعابِير الدٌُجى مُحَدِّثَة،، كانَت مُتَطاوِلة..كالْسَّماءِ
والعَرْض سَيْلٌ من المَصائِب،، مُتَناهِية..ما تَقل
3*وتَأوَّهَتِ الْمَقادِير مُعاتِبة،، سِمَتها جَرْداء..
سَماءُ عِشقِها مُلبَّدةٌ،، قائِمة مُفْعٓمة لولايَزَل
4*يا وَيْحَ قَلْبي الْمِسْكين،، مُتَمادِيًا بالكِبْرِياء..
قَتَلَهُ بعْضٌ من كَلاَم،، وإِمْتلئَت مِنه.. المُقل
5*وتعَاونَت بِسوءِ الطَّالِع،، غَارِقة وصُنُوف العَناء
فَتناثَرَت قَنادِيل الْحُبِ،، بِمُصابِها الْمَقِيت الْجَللْ
6*وتَناغَمَت.. مُتَوارِيَة السِّمَة،،مُتَواعِدَة البَلاَء
كَبِيرُها..طاقَة مُطْلقَة،،فإِسْتَعادَة بِالسُؤال
7*هَلُمِ. إلى عَالَمٍ يحْلُوا،، بِنواعِسَكِ الهَدْباء
فَحُبُ قَلْبك آمِر لِلهَوى،، مُفْعمةً بِالآمال
8*أَطِلي علي يا وَرْدَتي،، الْجَميلَة الأَصْداء
سَنلْهوا بِعَفوِيَتَك الغامِرَة،،ونَتَناسى إيلآمي..ومِمّا يُقال
9*أُنْثُري عَليَّ زُهورَك القائِمة،،الْمُتَناهِية بِالسَّناء
سَألْقي تَعْويذَتي بِتَفاصِيلِها،،كما بالأَمْس..وبِالْحَال
10*هائِمة في هَواكِ أنْتي،،عَبقُك السَّرْمَدي..النِّداء
عُذوبَة مُسْتَنْفَرة،،إنْطلقَت بِسِجال
11*أليْس الْهَوى قائِمًا،،عُذْري مُعْتادَة بِإرْتِقاء
يَبْعَثُ فِينا المُنى،، وإسْتمَرَّيْت بٍِلا حُدُود عِقال
12*حَطَّمْتٍ البَلآء مُبْهِرة،، لكن بِبَهاء
وأَلفَيْتُ عَلَيك مُرادِي تَعْويذَة،،عِشْق ومُتَجَدِّدَة..بِالحَال
13*مُخْضرَّة القَلبِ مُسَوَّمة،، مالَكِ سِوى الْحَقيقَة وهَؤلآء
بِرَبيعِك.. أَبْدعْتُ مُنفَرِدٔا،، بِخاصِية الجَمال
14*يا دُمْيَتي الصَّغيرَة،، أُرْقُصي.. تَمايَلي..گ العُظَماء
بَعَثْتي الفُؤاد مِن ثَباتِهِ،، وسامَحْتِه.. بإِقْتِتال
15*سَكَنْتُ جَناحَيْكِ مُطْمَئٍناً،، فأَكْثِري هُنا الْدُّعااء
فَحُبكِ..يَغْوينِي..ويَسْرِقني..بخُصوصِية،،عاليِةَ الْجِبال
16*هذا مَا تَتَّصِف بِه قَضِيَّتي،،مُعَدَّة لِلعُقَلاء
إِذا ذُكِرُتُ هُنا فَأُذْكُرونِي،، فَضالَّتِي دَائِمة..بِفُسَيْفِساءِ الغَزَل *
#عااامر الشفيق
2018//05//03. بتاريخ
Amer >>>>>>>>>>>>>>Everest <<<<{{>>
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق