بحق العيون
بحق
العيون التي عاتبتني
بشوق
الحبيب ودمع المكابر
وتلك
الظنون التي ارقتني
بليل
طويل وقلبي المهاجر
فصرت
غريبا علي كل بيت
وصار
الجميع بقلبي يتاجر
فحين
تركت يديك قليلا
غدوت
كأني بعمري أغامر
فاصبحت
مثل ليل الشتاء
لا شعر
عندي ولا حس شاعر
وكل النساء
التي أغرقتني بحلو الكلام
وكذب المشاعر
تحاول
في كل يوم خداعي
ودقات
قلبي اليك تسافر
فأين
الشطوط التي جمعتنا
نصالح
فيها الزمان المغادر
نكفر
بعض خطايا الفراق
فهذا
الخصام كبعض الكبائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق